۞- شمعة الجلب والتهييج -۞ هذهالشمعةعثرث عليها فى مذكرة احد الشيوخ العاملين فى هذا الميدان .قال.. بسم الله الرحمن الرحيم ...........و صلى الله على سيدنا محمدوعلى اله وصحبه فائدة فى الجلب اذا اردت العمل بها تاخذ ثلاث شمعات الاولى بيضاء والثانية صفراء و الثالثة حمراء بدون تربيع و اكتب على كل واحدة ما يلى . اوصلى ايتها الذرة العلوية النورانية وسلطى نار المحبة السارية سريانها فى اهطم فشذ حارها و يابسها على فلان بن فلانة و احرقى منه القلب و الدم و الروح و احمليه مشبوح على الاثير كما تحملى ذرات نورانية الارواح الروحانية الى فلانة بنت فلانة .يا ايتها الذرة التى بشعاع اشعتها توصل بين السماء والارض وكل شرارة من نار نحق ذو العزة و الجلال و بحق الخواتم السليمانية و سر تسخيرها افعلى ما تومرين . وتزيد مع الكتابة الخاتم السليمانى ....و كل ليلة تشعل شمعة لمدة ثلاثة ايام وهى بدون بخور ولا عزيمة غير انه ان اضفت لها البخور الطين كان اجودو احسن قال الشيخ واضعها انها من مجرباته.......و انا بدورى اعرضها على اعضاء المنتدى كاول مشاركة لى.راجيا من العلى القدير ان ينفع بها الطالبين .
سر من الأسرار الروحانيـــــــة هذا أحبتي في الله محبي هذا المنتدى الفقير من بين الأسرار الروحانية و الخاصة بالتسخير بتوفيق الله إذا المسخر هو الله هذا المفتاح لمن يرغب في تسخير الملوك و الروحانيين و سر الكتابة و لمن يرغب أن يخوض في هذه الرياضة و التجربة الروحية فعليه أن يبدأ بتسخير نفسه في طاعة الله و إتباع الشرعة فعلا و قولا بعدها يبدأ بورد التبرك مرتين في اليوم بعد الفجر و بعد العصر و هو: الأستغفار 100 مرة و الصلاة على النبي و آله و صحبه الأخيار صلى الله على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم 100 مرة والذكر بـــ لآ الاه الا الله 100 مرة بعدها يصوم طالب العلم صيام روحاني بنية القرب إلى الله سبحانه و تعالى لمدة 07 أيام ابتداء من يوم الأحد من الشهر العربي بعدها يدخل في هذه الرياضة تقرا الآية الآتية 700 مرة و هي قولة تعالى : {وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ }الأنعام75 و تكون لطالب العلم هذه الرياضة دون غيرها و من شروطها النية الخالصة و الصدق و الطهارة الكاملة و تداوم إلا أن ترى هذه العلامة في وسط الكف الأيمن بلون الحنة فتلك هي
طرق الشيطان في صرف المرضى عن العلاج بالقرآن يقول ابن القيم في الزاد : لو كشف الغطاء لرأيت أكثر النفوس البشرية صرعى مع هذه الأرواح الخبيثة ، وهي في أسرها وقبضتها تسوقها حيث شاءت ولا يمكن الامتناع عنها ولا مخالفتها ومنها الصرع الأعظم الذي لا يفيق صاحبه إلا عند المفارقة والمعاينة فهناك يتحقق أنه مصروع حقيقة أ.هـ. وأغلب بل كل من به مس من الجن يحتاج الى من يشجعه ويعينه على الرقية والعلاج ، فإن الشياطين تخطط وتعمل على صرف المريض عن الرقية والعلاج بكل الطرق والسبل ، وإن مصاحبة هؤلاء المرضى والصبر على تصرفاتهم يحتاج الى إنسان حليم صبور له علم ودراية في تلبيس الشياطين. وان بعض من الناس يعانون من أعراض المس والسحر في اليقظة والمنام ، وتلاحظ أن تصرفات هؤلاء غير طبيعية أو أنهم يعانون من أمراض نفسيه مزمنة بل وربما أمراض عضويه لا يعلم لها سبب منطقي ، وحقيقة أمرهم أنهم مصابون بمس أو عين أو سحر ، ولكن الشياطين لا تريد لهم الخير أبدا ، فالشيطان يستهوي الإنسان ويستميله ويستخف بفكره وعقله ويبعده عن كل خير وعن كل ما فيه صلاح دينه ودنياه . فتسعى الشياطين جاهدة بالمكر والخديعة حتى تصرفهم عن الاستشفاء بالرق
Comments
Post a Comment